منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
أهلا بك أخي الحبيب
هذا منتداك أنت لأنه ينشر دينك الاسلامي فهل ترغب في نشر دينك؟قال الله(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة..)قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القران وعلمه) فقط نرحب بك ولكن قم بالتسجيل في منتداك وشارك بموضوعاتك أخي الغالي
جزاك الله خيرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
أهلا بك أخي الحبيب
هذا منتداك أنت لأنه ينشر دينك الاسلامي فهل ترغب في نشر دينك؟قال الله(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة..)قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القران وعلمه) فقط نرحب بك ولكن قم بالتسجيل في منتداك وشارك بموضوعاتك أخي الغالي
جزاك الله خيرا
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المسلمون في العالم
المحتوى مقدم من شبكة الألوكة
تابعونا
انضم لمعجبينا في الفيس بوك ...
لو لك حساب على تويتر
المواضيع الأخيرة
» ترجمة الحافظ ابن كثير رحمه الله(صاحب أشهر تفسير)
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالجمعة نوفمبر 29, 2013 10:50 pm من طرف 

» حكم تقطيع الآية الواحدة في ركعتين
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالأحد أكتوبر 27, 2013 7:32 pm من طرف 

» الاعجاز العلمي في القرآن (رسومات بالصور)
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2013 11:31 pm من طرف 

» أم السعد أشهر امرأة معاصرة في قراءات القرآن الكريم
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالجمعة سبتمبر 27, 2013 10:40 am من طرف الطحاوي

» أعظم نساء الدنيا في العصر الحديث. هل تعرف من هي؟
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالجمعة سبتمبر 27, 2013 10:29 am من طرف الطحاوي

» روحانية صائم
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالسبت يونيو 29, 2013 3:31 am من طرف الطحاوي

» وقفات ما بعد رمضان
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالسبت يونيو 29, 2013 3:28 am من طرف الطحاوي

» ربانيون لا رمضانيون/الشيخ محمد العريفي ج2
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالسبت يونيو 29, 2013 3:25 am من طرف الطحاوي

» ربانيون لا رمضانيون/الشيخ محمد العريفي
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Emptyالسبت يونيو 29, 2013 3:20 am من طرف الطحاوي

إذاعة ميراث الأنبياء

استمع لأجمل القراء
مفكرة الاسلام
مواقيت الصلاة
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:  
تقويم هجري
تحويل ميلادي لهجري
تحويل التاريخ
ميلادي إلى هجري هجري إلى ميلادي
اليوم: الشهر: السنة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 31 بتاريخ الأربعاء أبريل 26, 2017 7:11 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

الزوار الآن
الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Labels=0

الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1

اذهب الى الأسفل

الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1 Empty الشهور العربية: أسماؤها ومعانيها وعلاقتها بالإسلام ج 1

مُساهمة من طرف أبواسحاق الطحاوي الخميس مايو 30, 2013 12:42 am

الشهور العربية
أسماؤها ومعانيها وصلتها بالإسلام

الشهر:
الهلال، سمي به لشهرته وظهوره، وفي اللسان: الشهر القمر، والعددُ المعروف من الأيام، سمي بذلك لأَنه يُشْهَر بالقمر وفيه علامة ابتدائه وانتهائه، ورد لفظ الشهر مفردا في كتاب الله سبحانه (12) اثنتي عشرة مرة، وهي عدد شهور السنة، ومَثْنى ورد مرتين، وجمع كثرة (شهور) ورد مرة واحدة، وذلك في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 36]، وجمع قلة (أشهر) ست مرات[1].

والشهر: أربعة أسابيع ويوم، أو أربعة أسابيع ويومان، وهي تساوي تسعة وعشرين يوما أو ثلاثين.

وهذه أسماء الشهور:
المحرم:
سمي بذلك تأكيدا لتحريمه، لأن العرب كانت تتقلب به فتحله عاما وتحرمه عاما، ويجمع على محرمات ومحارم ومحاريم[2].

قال القاسمي: والمحرم شهر الله، سمته العرب بهذا الاسم لأنهم كانوا لا يستحلون فيه القتال، وأضيف إلى الله تعالى، إعظاما له، كما قيل للكعبة (بيت الله)[3].

صفر:
سمي بذلك لخلو بيوتهم منهم حين يخرجون للقتال والأسفار، يقال: صفر المكان، إذا خلا، ويجمع على أصفار، كجمل وأجمال[4].

وإذا جمعوه مع المحرم قالوا: صفران، ومنه قول ابن أبي ذؤيب:
أقامت به كمقام الحنيف
شهري جمادى وشهري صفر[5].
شهرا ربيع:
سميا بذلك لارتباعهم فيهما، والارتباع الإقامة في عمارة الربع، ويجمع على أربعاء، كنصيب وأنصباء، وأربعة كرغيف وأرغفة، وربيع الآخر كالأول[6].

قلت: ولا يقال الثاني، بل يقال الآخر.

قال بعضهم: إنما التزمت العرب لفظ (شهر) قبل (ربيع) لأن (ربيع) مشترك بين الشهر والفصل[7].

شهرا جمادى:
كحُبارَى سمي بذلك لجمود الماء فيه وقت التسمية، كما قال الشاعر:
فِي لَيْلةٍ مِنْ جُمادى ذاتِ أَنْدِيَةٍ
لَا يُبْصِرُ الكلبُ، مِنْ ظَلْمائِها، الطُّنُبا
لاَ يَنْبَحُ الْكَلْبُ فِيهَا غَيْرَ واحِدَةٍ
حَتَّى يَلُفَّ عَلَى خَيْشُومِهِ الذَّنَبَا

ويجمع على جماديات، كحبارى وحباريات، وقد يذكر ويؤنث؛ فيقال: جمادى الأولى والأول، وجمادى الآخر والآخرة[8].

قلت: ولا يقال: جمادى الثاني ولا الثانية.

قال الفراء: الشهور كلُّها مذكرة إلا جماديان فإنهما مؤنثان، قَالَ بَعْضُ الأَنصار:
إِذا جُمادَى مَنَعَتْ قَطْرَها، ... زانَ جِناني عَطَنٌ مُغْضِفُ [9].

رجب:
من الترجيب، وهو التعظيم، ويجمع على أرجاب ورجاب ورجبات. تفسير ابن كثير وأرجبة وأرجب ورجوب وأراجب، وأراجيب ورجبانات، وإذا ضموا له شعبان قالوا: (رجبان) للتغليب[10].

وهو من الأشهر الحرم.

شعبان:
من تشعب القبائل، وتفرقها للغارة، ويجمع على شعابين وشعبانات[11].

رمضان:
من شدة الرمضاء وهو الحرّ، يقال: رمضت الفصال إذا عطشت، ويجمع على رمضانات ورماضين وأرمضة وأرمضاء، وقول من قال: إنه اسم من أسماء الله تعالى؛ خطأ لا يعرج عليه ولا يلتفت إليه[12].

ورمضان شهر الصوم.

شوال:
من شالت الإبل بأذنابها للطراق، ويجمع على شواول وشواويل وشوالات[13].

وهو شهر عيد الفطر، وأول أشهر الحج.

وكانت العرب تتطير من عقد المناكح فيه، فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم طيرتهم[14].

القَعدة:
بفتح القاف وكسرها، لقعدهم فيه عن القتال والترحال، ويجمع على ذوات القعدة[15].

وذوات القعدات والتثنية ذواتا القعدة، وذواتا القعدتين، فثنوا الاسمين وجمعوهما، وهو عزيز، لأن الكلمتين بمنزلة كلمة واحدة، ولا تتوالى على كلمة علامتا تثنية ولا جمع[16].

وهو من الأشهر الحرم.

الحِجَّة أو الحَجَّة:
بكسر الحاء وفتحها، وسمي بذلك لإيقاعهم الحج فيه، ويجمع على ذوات الحجة[17].

ولم يقولوا (ذوو) على واحدة، والفتح فيه أشهر من الكسر، و (الحِجَّة) بالكسر المرة الواحدة من الحج، وهو شاذٌ لأن القياس في المرة الفتح[18].

وهو من الأشهر الحرم وفيه أيام التشريق ويوم الأضحى وعرفة والليالي العشر.

ورد في حديث: "شهرا عيد لا ينقصان"[19].

يريد شهر رمضان وذا الحجة، إن نقص عددهما في الحساب، فحكمهما على التمام ، لئلا تُحرج أمته إذا صاموا تسعة وعشرين، أو وقع حجهم خطأ عن التاسع أو العاشر، لم يكن عليهم قضاء، ولم يقع في نسكهم نقص، وقيل غير ذلك، وهذا أشبه[20].

فالحمد لله الذي خلق الأزمنة والأوقات وقسمها سبحانه إلى دقائق وساعات، فتكونت من دورانها الليالي والأيام، ثم الشهور والأعوام، فصارت القرون والأحقاب، والزمن له دورة، فدورة مؤشر الثواني يدل على مرور دقيقة، ودورة مؤشر الدقائق يدل على مرور ساعة زمنية، ودورة الشمس حول الأرض تدل على مرور اليوم، ودورة القمر تدل على مرور الشهر، قال الله عز وجل:﴿ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].

وكذلك دورة فصول السنة الأربعة وهي الصيف والشتاء والربيع والخريف، تدل على مرور العام، قال تعالى: ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ﴾ [التوبة: 36].

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم" متفق عليه.

هذا خلق الله عز وجل فهل لأحد من الناس أن يتلاعب بهذا الزمن فيغير الأسماء أو يزيف الصفات؟!

هذا الزمن منحة من الله سبحانه، حتى نزرع فيه اليوم ما سنحصده غدا يوم السؤال والحساب، فعلينا أن نعظم الله ما عظم الله جل جلاله.

قال قتادة: إن الله اصطفى صفايا من خلقه؛ اصطفى من الملائكة رسلا، ومن الناس، واصطفى من الكلام ذكره، واصطفى من الأرض المساجد، واصطفى من الشهور رمضان والأشهر الحرم، واصطفى من الأيام الجمعة، واصطفى من الليالي ليلة القدر، فعظموا ما عظم الله، فإنما تعظيم الأمور بما عظمها الله به عند أهل الفهم والعقل][21].

وعندما اعتدى العرب في الجاهلية على الأشهر الحرم فأحلوا الحرام وحرموا الحلال، حكم الله سبحانه وتعالى على عملهم هذا بالكفر فقال سبحانه: ﴿ إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾ [التوبة: 37].

قال ابن إسحاق: كان أول من نسأ الشهور على العرب (القَلَمَّسُ) وهو حذيفة بن عبد بن فقيم بن عدي، ثم قام بعده ابنه عباد، ثم قَلَع بن عباد، ثم أمية بن قلع، ثم ابنه عوف بن أمية، ثم ابنه أبو ثمامة جنادة بن عوف، وكان آخرهم، وعليه قام الإسلام، فكانت العرب إذا فرغت من حجها اجتمعت إليه، فقام فيهم خطيبا، فحرم رجبا وذا القعدة وذا الحجة ويحل المحرم عاما ويجعل مكانه صفر ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله، فيحل ما حرم الله يعني ويحرم ما أحل الله][22].

قال القاسمي في محاسن التأويل: و (القَلَمَّس) بقاف فلام مفتوحتين، ثم ميم مشددة.

قال في (القاموس وشرحه): هو رجل كناني من نَسَأَةِ الشهور على معدّ في الجاهلية، كان يقف عند جمرة العقبة، ويقول: اللهم إني ناسئ الشهور وواضعها مواضعها، ولا أعاب ولا أجاب، اللهم إني قد أحللت أحد الصفرين، وحرمت (صفر) المؤخر، وكذا في الرجبين، (يعني رجباً وشعبان)، ثم يقول: انفروا على اسم الله تعالى.

قال شاعرهم:
وفينا ناسئ الشهر القَلَمَّس.

وقال عمير بن قيس المعروف بِجَذْل الطِّعان:
لقد علمت معدٌّ أنَّ قومي
كرامُ الناس أنَّ لهم كراما
ألسنا الناسئين على معدّ
شهورَ الحِلّ نجعلها حراما
فأي الناس فاتونا بِوتْرٍ
وأي الناس لم نُعْلِكْ لِجَاما[23]

فجاء الإسلام وعاد الأمر إلى ما كان عليه واستدار الزمان كهيئته يوم أن خلق الله السماوات والأرض السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم، كما سبق في الحديث الصحيح.

إن الناظر في الزمن يجد أنه ينبني على النور أو الضوء المنبعث من الشمس أو القمر؛ فبحركتهما يتغير حال النور؛ أو الضياء قوة وانتشارا، أو ضعفا وانحسارا، ويكون ذلك دوران الزمن، فساعات الغدوِّ صباحا؛ ضياؤها تختلف عن البُهْرَة أي وسط الليل. وهكذا بقية الساعات التي ذكرها العرب وهي كما ذكرها الثعالبي قال:

عن حمزة بن الحسن وعليه عهدتها:
سَاعَاتُ النَّهارِ: الشُرُوقُ. ثُمَّ البكورُ. ثُمَّ الغُدْوَةُ. ثُمَّ الضُّحَى. ثُمَّ الهاجِرَةُ. ثُمَّ الظَهِيرَةُ. ثُمَّ الرَّوَاحُ. ثُمَّ العَصْرُ. ثُمَّ القَصْرُ. ثُمَّ الأصِيلُ. ثُمَّ العَشِيُّ. ثُمَّ الغُروبُ.

سَاعَاتُ اللَّيلِ: الشَّفَقُ. ثُمَّ الغَسَقُ. ثُمَّ العَتَمَةُ. ثُمَّ السُّدْفَة. ثُمَّ الفَحْمَةُ. ثُمَّ الزُّلَّةُ. ثُمَّ الزُّلْفةُ. ثُمَّ البُهْرَةُ. ثُمَّ السَّحَرُ. ثُمَّ الفَجْرُ. ثُمَّ الصُّبْحُ. ثُمَّ الصَّباحُ"، وبَاقي أسْماءِ الأوْقَاتِ تَجِيءُ بِتَكْرِيرِ الألفاظ التّي معانيها متّفقة"[24].

فقديما توقف الزمن ساعة الطَّفَل لتوقف الشمس عن سيرتها أو غروبها بأمر الله، استجابة لدعوة نبيه يوشع بن نون عليه السلام، حتى فتح الله عليه ونصره على أعدائه الكفار.

جاء في غريب الحديث للقاسم بن سلام[25]: [طِفْل وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث عبد الله بن عمر؛ أَنه كره الصَّلَاة على الْجِنَازَة إِذا طَفَلَت الشَّمْس. قَالَ الْأَصْمَعِي: قَوْله: طَفَلَت يَعْنِي دنت للغروب، وَاسم تِلْكَ السَّاعَة:
الطَّفَل قَالَ لبيد: (الرمل)



أبواسحاق الطحاوي

عدد المساهمات : 70
نقاط : 202
تاريخ التسجيل : 27/03/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى