المسلمون في العالم
تابعونا
انضم لمعجبينا في الفيس بوك ...المواضيع الأخيرة
إذاعة ميراث الأنبياء
استمع لأجمل القراء
مفكرة الاسلام
مواقيت الصلاة
تقويم هجري
تحويل ميلادي لهجري
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 31 بتاريخ الأربعاء أبريل 26, 2017 7:11 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
فضايح خالتي اللتاتة أبو حمالات
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة :: مــنـتـــدى حــــرس الــحـــدود :: فضح العلمانية والعلمانيين
صفحة 1 من اصل 1
فضايح خالتي اللتاتة أبو حمالات
كواليس طرد إبراهيم عيسى من قناة ساويرس
خاص بالمرصد
فيما يمثل فضيحة كبيرة من العيار الثقيل لإبراهيم عيسى الذى يسيطر على وسائل الإعلام فى مصر ويعمل لحساب الكنيسة المرقصية من أجل محاربة الإسلام وإشعال الفتنة الطائفية وبث روح الكراهية فى المجتمع ، كشف ضابط الشرطة نبيل شرف الدين المقرب من ساويرس ومايكل منير وقيادات نصارى المهجر ، عن كواليس طرد إبراهيم عيسى من قناة أون تى و أو تى فى المملوكتين لنجيب ساويرس رجل الأعمال الصليبى المتطرف صاحب شركة موبينيل .
كما كشف شرف الدين عن أن إبراهيم عيسى كان يتقاضى من ساويرس راتبا شهرياً قدره ( 300 ألف جنيه ) أى ما يقارب نصف مليون جنيه مصرى ، من أجل الدفاع عن الكنيسة وأقباط المهجر واستكتاب المتطرفين منهم من عينة الأب يوتا مرقص عزيز الذى قام بسب الرسول الكريم ، وطعن فى عرضه وعرض والدته فى رواية " تيس عزازيل فى مكة " ، ومع ذلك استكتبه عيسى لشهور طويلة فى جريدة الدستور بناء على طلب من ساويرس .
وكانت جريدة الدستور منذ إصدارها الثانى فى مارس 2005م أخذت على عاتقها الترويج لما يسمى " اضطهاد الأقباط " والدفاع عن أقباط المهجر ووصفهم بأنهم " أشرف الناس " و " أطهر الناس " – كما ذكر عيسى فى مقال له – وتضخيم الحوادث الطائفية ، والادعاء أن المسلمون يطاردون النصارى بالسيوف والسكاكين كما ادعت الجريدة فى أحداث ملوى 2007 ودير أبو فانا 2008 ، وكان إبراهيم عيسى هو أول من روج لأكذوبة ظهور العذراء فى 2009 ، وظل على مدار أسابيع يخصص الصفحة الأولى لما يسميه " ظهور العذراء فى الوراق " أيضا خصص عيسى صفحة فى العدد الأسبوعى للمتطرف النصرانى مجدى خليل المرتبط بدوائر صهيونية فى أمريكا ليتحدث عن " اضطهاد الأقباط " و ما يسميه " أسلمة القاصرات القبطيات " .
ودأب عيسى على وصف كل نصرانية تشهر إسلامها بأنها مراهقة تحب مسلما ، كما أخذ يشكك فى الثوابت الإسلامية والأحاديث النبوية الشريفة ، وسب سيدنا " أبو هريرة " والإمام البخارى ، ونشر دراسات لمجهولين يمارسون الدجل والتخريف ، من عينة أنه لا يوجد فى الجنة " حور عين " .
وكان عيسى يمنع أى مقال يوجه نقدا لشنودة فى الدستور طوال خمس سنوات ، وكان يرفض نشر بعض المقالات التى تنتقد شنودة .
وظل الوسط الصحفى يتناقل أنه يحصل على 80 ألف جنيه شهريا من ساويرس نظير تقديم برنامج فى قناته ، لكن نبيل شرف الدين كشف حقائق فاضحة فى موقعه الإليكترونى بتاريخ 2 أكتوبر 2010 ووضح كيفية المعاملة المهينة لإبراهيم عيسى من قبل ساويرس وكيفية طرده من القناة ، بعكس ما يروجه عيسى بأنها ضغوط أمنية وسياسية . ويثبت هذا التقرير اختراق المال الطائفى لوسائل الإعلام بما يهدد بإشعال فتنة طائفية مرعبة يتحمل وزرها شنودة الثالث الذى يدفع بالوطن نحو الهاوية ومعه ساويرس الذى كرّس ملياراته فى خدمة مشاريع معادية للإسلام والوطن .
وإلى نص التقرير الخطير الذى كتبه نبيل شرف الدين :
شهدت الأيام القليلة الفائتة عدة صدمات عملية في حياة الإعلامي إبراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور اليومية المستقلة، والمستشار الإعلامي مدير البرامج بقناة - أون تي في- والتي كان يقدم من خلالها برنامج بلدنا بالمصري، الذي تم وقفه عن التعاون مع القناة بشكل نهائي الأسبوع الماضي، ثم لم تلبث أن نشبت أزمة بين إبراهيم عيسى رئيس تحرير الدستور والإدارة الجديدة بسبب طلب عيسى زيادة مرتبه الشهري من 40 ألف جنيه إلى 90 ألف.
قوبل طلب عيسى بالرفض من قبِل رضا إدوارد رئيس مجلس الإدارة التنفيذي، وقال لمقربين أنه من الصعب رفع مرتب عيسى إلى هذا المبلغ بينما يعاني المحررون من ضعف رواتبهم.
وكانت إدارة الجريدة قد طرحت مضاعفة مرتبات المحررين كبداية لكن عيسى تحفظ على ذلك، ما أثار دهشة الإدارة، خاصة أنها تعلم أن محرري الدستور نظموا أكثر من مرة إضرابا عن العمل بسبب تدني رواتبهم مقارنة بالصحف الأخرى.
وتكرر الخلاف بين عيسى ورضا إدوارد مؤخرا بعد أن طلب عيسى زيادة مرتب إبراهيم منصور رئيس التحرير التنفيذي من 12 ألف جنيه إلى 30 ألف، وعلياء عبد الرؤوف المدير الفني من 6 آلاف جنيه إلى 21 ألف، وزيادة مرتب شقيقه شادي عيسى من 5 آلاف إلى 12 ألف.
كما طلب عيسى تعيين اثنتين من صديقات نجلاء بدير الكاتبة بمجلة صباح الخير بمرتب 8 آلاف جنيه، كرئيستين لقسم الديسك والأخبار، فيما اعتذرت نجوان عبد اللطيف زوجة النقيب السابق جلال عارف عن رئاسة قسم التحقيقات لاستشعارها حالة من التخبط في إدارة الجريدة، وخشيتها من تأثير وجودها في الجريدة على سمعة زوجها النقابية.
وتحفظت إدارة الجريدة على التعيين بعد أن نما إلى علمها ضعف مستوى من اختارهم عيسى، واعتبروه "تخريبا" متعمدا للعمل اليومي بالدستور.
وعلى عكس ما تم ترويجه عن تعرض رجل الأعمال نجيب ساويرس مالك قناة -أون تي في- لضغوط أمنية من أجل التخلص من إبراهيم عيسى، قالت مصادر قريبة من ألبير شفيق مدير القناة أن المسألة لا تتجاوز المصالح الخاصة بمجموعة ساويرس، فهو كان يدفع لإبراهيم عيسى من أجل أن تتولى الدستور الدفاع عن مصالحه وتتبنى مواقفه، وعندما انتقلت إلى ملكية مجموعة رجال أعمال آخرين أصبح من غير المنطقي استمرار دعم ساويرس للدستور من خلال مرتب عيسى في –أون تي في- (300 ألف جنيه شهريا).
وقالت المصادر أن نجيب طلب من عيسى في البداية أن يقوم بإجازة لمدة أسبوع، وعندما لم يفهم الأخير الرسالة غير المباشرة، وذهب إلى القناة، فوجئ وهو في الطريق إليها برسالة إس إم إس من ألبير شفيق على الموبايل "القناة أنهت تعاقدها معك من طرف واحد ولكن مستحقاتك مضمونة. بالتوفيق".
يذكر أن إبراهيم عيسى كان يعمل مستشارا إعلاميا ومدير برامج في قناة –أون تي في- وعند خروجه منها طلب من بعض أصدقائه ترويج شائعة عن أن سبب إنهاء تعاقده مع القناة هو تعرض ساويرس لضغوط أمنية.
وفي سياق متصل نشرت جريدة الدستور في عددها الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي عزاء من المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع في صفحتها الثالثة، وقد ذكرت مصادر من إدارة الإعلانات بالجريدة أن العزاء نشر بدون مقابل، كنوع من المجاملة من عيسى للجماعة لكي تواصل شراء الجريدة حتى لا ينهار توزيعها وينكشف أمرها أمام الإدارة الجديدة.
والسؤال الذي يدور في الأوساط الصحفية حاليًا هو هل سيستمر إبراهيم عيسى رئيسًا لتحرير صحيفة الدستور، أم أن مبالغاته في مطالب زيادة مرتبات المقربين منه فقط ووقوفه في وجه زيادة أجور محرري الصحيفة ستكون آخر الضربات التي يوجهها عيسى لنفسه، ثم يشيع أن النظام يريد التخلص منه في هذا التوقيت الحرج
أكد إبراهيم عيسى, أن المساجد في مصر وخاصة في خطب الجمعة تستخدم للدعاية والدعاء للرئيس مرسي والدفاع عنه وعمل غسيل مخ للشعب, وتكفير المخالفين للرئيس.
وأضاف على قناة "القاهرة والناس" :" لا يجوز استخدام المنابر لصالح التيارات الإسلامية ومعظم من يخطبون يغسلون أدمغة المصريين لكي يقول الشعب إن أحسن حكومة حكومة مرسي وأحسن رئيس هو الرئيس مرسي، بالإضافة إلى سب وشتم كل المخالفين للتيار الإسلامي".
وأوضح عيسى أن الحرب الدينية يستخدمها حتى الرئيس ضد معارضيه، وهناك حرب دون هوادة ضد أي معارض مهما قال حتى لو كان قريبا من الإخوان.
خاص بالمرصد
فيما يمثل فضيحة كبيرة من العيار الثقيل لإبراهيم عيسى الذى يسيطر على وسائل الإعلام فى مصر ويعمل لحساب الكنيسة المرقصية من أجل محاربة الإسلام وإشعال الفتنة الطائفية وبث روح الكراهية فى المجتمع ، كشف ضابط الشرطة نبيل شرف الدين المقرب من ساويرس ومايكل منير وقيادات نصارى المهجر ، عن كواليس طرد إبراهيم عيسى من قناة أون تى و أو تى فى المملوكتين لنجيب ساويرس رجل الأعمال الصليبى المتطرف صاحب شركة موبينيل .
كما كشف شرف الدين عن أن إبراهيم عيسى كان يتقاضى من ساويرس راتبا شهرياً قدره ( 300 ألف جنيه ) أى ما يقارب نصف مليون جنيه مصرى ، من أجل الدفاع عن الكنيسة وأقباط المهجر واستكتاب المتطرفين منهم من عينة الأب يوتا مرقص عزيز الذى قام بسب الرسول الكريم ، وطعن فى عرضه وعرض والدته فى رواية " تيس عزازيل فى مكة " ، ومع ذلك استكتبه عيسى لشهور طويلة فى جريدة الدستور بناء على طلب من ساويرس .
وكانت جريدة الدستور منذ إصدارها الثانى فى مارس 2005م أخذت على عاتقها الترويج لما يسمى " اضطهاد الأقباط " والدفاع عن أقباط المهجر ووصفهم بأنهم " أشرف الناس " و " أطهر الناس " – كما ذكر عيسى فى مقال له – وتضخيم الحوادث الطائفية ، والادعاء أن المسلمون يطاردون النصارى بالسيوف والسكاكين كما ادعت الجريدة فى أحداث ملوى 2007 ودير أبو فانا 2008 ، وكان إبراهيم عيسى هو أول من روج لأكذوبة ظهور العذراء فى 2009 ، وظل على مدار أسابيع يخصص الصفحة الأولى لما يسميه " ظهور العذراء فى الوراق " أيضا خصص عيسى صفحة فى العدد الأسبوعى للمتطرف النصرانى مجدى خليل المرتبط بدوائر صهيونية فى أمريكا ليتحدث عن " اضطهاد الأقباط " و ما يسميه " أسلمة القاصرات القبطيات " .
ودأب عيسى على وصف كل نصرانية تشهر إسلامها بأنها مراهقة تحب مسلما ، كما أخذ يشكك فى الثوابت الإسلامية والأحاديث النبوية الشريفة ، وسب سيدنا " أبو هريرة " والإمام البخارى ، ونشر دراسات لمجهولين يمارسون الدجل والتخريف ، من عينة أنه لا يوجد فى الجنة " حور عين " .
وكان عيسى يمنع أى مقال يوجه نقدا لشنودة فى الدستور طوال خمس سنوات ، وكان يرفض نشر بعض المقالات التى تنتقد شنودة .
وظل الوسط الصحفى يتناقل أنه يحصل على 80 ألف جنيه شهريا من ساويرس نظير تقديم برنامج فى قناته ، لكن نبيل شرف الدين كشف حقائق فاضحة فى موقعه الإليكترونى بتاريخ 2 أكتوبر 2010 ووضح كيفية المعاملة المهينة لإبراهيم عيسى من قبل ساويرس وكيفية طرده من القناة ، بعكس ما يروجه عيسى بأنها ضغوط أمنية وسياسية . ويثبت هذا التقرير اختراق المال الطائفى لوسائل الإعلام بما يهدد بإشعال فتنة طائفية مرعبة يتحمل وزرها شنودة الثالث الذى يدفع بالوطن نحو الهاوية ومعه ساويرس الذى كرّس ملياراته فى خدمة مشاريع معادية للإسلام والوطن .
وإلى نص التقرير الخطير الذى كتبه نبيل شرف الدين :
شهدت الأيام القليلة الفائتة عدة صدمات عملية في حياة الإعلامي إبراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور اليومية المستقلة، والمستشار الإعلامي مدير البرامج بقناة - أون تي في- والتي كان يقدم من خلالها برنامج بلدنا بالمصري، الذي تم وقفه عن التعاون مع القناة بشكل نهائي الأسبوع الماضي، ثم لم تلبث أن نشبت أزمة بين إبراهيم عيسى رئيس تحرير الدستور والإدارة الجديدة بسبب طلب عيسى زيادة مرتبه الشهري من 40 ألف جنيه إلى 90 ألف.
قوبل طلب عيسى بالرفض من قبِل رضا إدوارد رئيس مجلس الإدارة التنفيذي، وقال لمقربين أنه من الصعب رفع مرتب عيسى إلى هذا المبلغ بينما يعاني المحررون من ضعف رواتبهم.
وكانت إدارة الجريدة قد طرحت مضاعفة مرتبات المحررين كبداية لكن عيسى تحفظ على ذلك، ما أثار دهشة الإدارة، خاصة أنها تعلم أن محرري الدستور نظموا أكثر من مرة إضرابا عن العمل بسبب تدني رواتبهم مقارنة بالصحف الأخرى.
وتكرر الخلاف بين عيسى ورضا إدوارد مؤخرا بعد أن طلب عيسى زيادة مرتب إبراهيم منصور رئيس التحرير التنفيذي من 12 ألف جنيه إلى 30 ألف، وعلياء عبد الرؤوف المدير الفني من 6 آلاف جنيه إلى 21 ألف، وزيادة مرتب شقيقه شادي عيسى من 5 آلاف إلى 12 ألف.
كما طلب عيسى تعيين اثنتين من صديقات نجلاء بدير الكاتبة بمجلة صباح الخير بمرتب 8 آلاف جنيه، كرئيستين لقسم الديسك والأخبار، فيما اعتذرت نجوان عبد اللطيف زوجة النقيب السابق جلال عارف عن رئاسة قسم التحقيقات لاستشعارها حالة من التخبط في إدارة الجريدة، وخشيتها من تأثير وجودها في الجريدة على سمعة زوجها النقابية.
وتحفظت إدارة الجريدة على التعيين بعد أن نما إلى علمها ضعف مستوى من اختارهم عيسى، واعتبروه "تخريبا" متعمدا للعمل اليومي بالدستور.
وعلى عكس ما تم ترويجه عن تعرض رجل الأعمال نجيب ساويرس مالك قناة -أون تي في- لضغوط أمنية من أجل التخلص من إبراهيم عيسى، قالت مصادر قريبة من ألبير شفيق مدير القناة أن المسألة لا تتجاوز المصالح الخاصة بمجموعة ساويرس، فهو كان يدفع لإبراهيم عيسى من أجل أن تتولى الدستور الدفاع عن مصالحه وتتبنى مواقفه، وعندما انتقلت إلى ملكية مجموعة رجال أعمال آخرين أصبح من غير المنطقي استمرار دعم ساويرس للدستور من خلال مرتب عيسى في –أون تي في- (300 ألف جنيه شهريا).
وقالت المصادر أن نجيب طلب من عيسى في البداية أن يقوم بإجازة لمدة أسبوع، وعندما لم يفهم الأخير الرسالة غير المباشرة، وذهب إلى القناة، فوجئ وهو في الطريق إليها برسالة إس إم إس من ألبير شفيق على الموبايل "القناة أنهت تعاقدها معك من طرف واحد ولكن مستحقاتك مضمونة. بالتوفيق".
يذكر أن إبراهيم عيسى كان يعمل مستشارا إعلاميا ومدير برامج في قناة –أون تي في- وعند خروجه منها طلب من بعض أصدقائه ترويج شائعة عن أن سبب إنهاء تعاقده مع القناة هو تعرض ساويرس لضغوط أمنية.
وفي سياق متصل نشرت جريدة الدستور في عددها الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي عزاء من المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع في صفحتها الثالثة، وقد ذكرت مصادر من إدارة الإعلانات بالجريدة أن العزاء نشر بدون مقابل، كنوع من المجاملة من عيسى للجماعة لكي تواصل شراء الجريدة حتى لا ينهار توزيعها وينكشف أمرها أمام الإدارة الجديدة.
والسؤال الذي يدور في الأوساط الصحفية حاليًا هو هل سيستمر إبراهيم عيسى رئيسًا لتحرير صحيفة الدستور، أم أن مبالغاته في مطالب زيادة مرتبات المقربين منه فقط ووقوفه في وجه زيادة أجور محرري الصحيفة ستكون آخر الضربات التي يوجهها عيسى لنفسه، ثم يشيع أن النظام يريد التخلص منه في هذا التوقيت الحرج
أكد إبراهيم عيسى, أن المساجد في مصر وخاصة في خطب الجمعة تستخدم للدعاية والدعاء للرئيس مرسي والدفاع عنه وعمل غسيل مخ للشعب, وتكفير المخالفين للرئيس.
وأضاف على قناة "القاهرة والناس" :" لا يجوز استخدام المنابر لصالح التيارات الإسلامية ومعظم من يخطبون يغسلون أدمغة المصريين لكي يقول الشعب إن أحسن حكومة حكومة مرسي وأحسن رئيس هو الرئيس مرسي، بالإضافة إلى سب وشتم كل المخالفين للتيار الإسلامي".
وأوضح عيسى أن الحرب الدينية يستخدمها حتى الرئيس ضد معارضيه، وهناك حرب دون هوادة ضد أي معارض مهما قال حتى لو كان قريبا من الإخوان.
- نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 01/01/1970
منتدى مدرسة القرآن الكريم طحا الأعمدة :: مــنـتـــدى حــــرس الــحـــدود :: فضح العلمانية والعلمانيين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة نوفمبر 29, 2013 10:50 pm من طرف
» حكم تقطيع الآية الواحدة في ركعتين
الأحد أكتوبر 27, 2013 7:32 pm من طرف
» الاعجاز العلمي في القرآن (رسومات بالصور)
الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 11:31 pm من طرف
» أم السعد أشهر امرأة معاصرة في قراءات القرآن الكريم
الجمعة سبتمبر 27, 2013 10:40 am من طرف الطحاوي
» أعظم نساء الدنيا في العصر الحديث. هل تعرف من هي؟
الجمعة سبتمبر 27, 2013 10:29 am من طرف الطحاوي
» روحانية صائم
السبت يونيو 29, 2013 3:31 am من طرف الطحاوي
» وقفات ما بعد رمضان
السبت يونيو 29, 2013 3:28 am من طرف الطحاوي
» ربانيون لا رمضانيون/الشيخ محمد العريفي ج2
السبت يونيو 29, 2013 3:25 am من طرف الطحاوي
» ربانيون لا رمضانيون/الشيخ محمد العريفي
السبت يونيو 29, 2013 3:20 am من طرف الطحاوي